في هذه المدونة التي تعتبر وسيلة من وسائل التواصل لنواصل ونصل إلى لغة عربية فصيحة معتزين بها جيلاً بعد جيل ، فهي لغة ديننا الحنيف ، لغة أهل الجنة ، اللغة التي كرمها الله تعالى بقوله : (( إنا أنزلناه قرآناً عربيا )) . كما يرتبط عز الأمة بعز لغتها ومكانتها في نفوس أبنائها فهي من اللغات الراقية والغنية بالفصاحة والبلاغة منذ قديم الزمن ، يقول الفرنسي إرنست رينان : (( اللغة العربية بدأت على غاية الكمال ، وهذا أغرب ما وقع في تاريخ البشر فليس لها طفولة ولا شيخوخة .))
وقد تكفل الله سبحانه وتعالى بحفظ هذه اللغة حتى يرث الأرض ومن عليها بحفظ القرآن الكريم بقوله تعالى ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) ، فلا خوف عليها من الضياع ولكن الفخر كل الفخر أن نكون انا وانتِ ممن يحافظ عليها وهذا هو واجبكن نحوها .
فقد شملت المدونة الكثير مما هو مفيد للحفاظ على اللغة العربية ومن هذا المنطلق اسميتها لغتي لؤلؤتي .
معلمة اللغة العربية / وسام النجار
الأحد، 16 مايو 2010
عندما يحكي القلم حكاية
صغيرتي أطلقي العنان لقلمك وأجعليه يحكي لنا حكاية مفيدة تحمل عبرة تليدة .
كان يا مكان في قديم الزمان وبعد يوم ممطر وبارد في غابة الحيوانات الرائعة و المتعاونة .. اصبحت الغابة متفاجئة بمشاهدة حمار غارق في النهرّ!! فاجتمعوا جميعا لينقذوه .. و بعد انقاذه طلب الحمار من الحيوانات البقاء في الفابة . لم تمانع الحيوانات ووافقوا على بقاء الحمار ولكن بعد ايام قليلة بدأ الحمار بتخريب الغابة و بإيذاء الحيوانات !!!! انزعجت الحيوانات من تصرف الحمار بعد ان انقذوه و عاملوه بألطف معامله, عقدت الحيوانات اجتماعاً للتخلص من الحمار, و بعد تفكير طويل لم تجد الحيوانات الحل المناسب, عندها تفاجئ الجميع عند مشاهدتهم الحمار يهرب من النحلات اللات كن يحاولن التخلص من الحمار بلدغه لأنه كان قد سرق عسلهن, جرى الحمار مرتعبا و هاربا من النحلات و توقف عندما لاحظ انه قد ابتعد كثيرا عن الغابة فعاد الحمار الى حياته القديمه من غير رفيق ولا صديق... لقنت النحلات الحمار درسا لن ينساه ابداً
كان هناك تاجرا يبيع التفاح للناس قأقبل عليه رجلا يريد ان يشتري تفاحا من التاجر , فرأى الرجل بأن هناك تفاحة غير ناضجة فقال للتاجر : ألا ترى أيها تاجر التفاح بأن هناك تفاحة غير ناضجة , كيف تسمح لنفسك بأن تبيع للناس تفاحة غير ناضجة ؟! فقال التاجر : أغرب عن وجهي أيها الرجل ! فذهب الرجل ,,,,, بعد يوم ذهب الرجل و ذهب إلى مكان تاجر التفاح لكن لم يره يبيع, فسأل رجلا كان يبيع بجانبه فسأله : أين بائع التفاح ؟؟ فقال الرجل : انه حقا مسكين فحرس القلعة امسكوه ووضعوه في زنزانة القلعة لانه كان يغش الناس بتفاح غير ناضج فأصبحوا جميعهم غير ناضجين وكان يوهم الناس بأنه ناضج ولونه فقط هكذا فغش الناس ولم يفكر بالناس فكر فقط بنفسه و فكر بأنه فقط سوف يربح أموالا طائلة إنه الطمع ! فقال الرجل : يا إلهي يا له مسكين فقط حذرته بالأمس ! فقال الرجل : هذا جزاء من يطمع و يغض الناس . النهاية
صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي أطلب منكم السماح لي بالذهاب والبحث عنه
قال الرئيس
الإذن مرفوض ! لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنّه قد مات ذهب الجندي, دون أن يعطي أهميّة لرفض رئيسه وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت حاملاً جثة صديقه
كان الرئيس معتزاً بنفسه فقال
لقد قلت لك أنّه قد مات ! قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثّة !؟!
أجاب الجنديّ
بكل تأكيد سيدي! عندما وجدته كان لا يزال حياً .... وأستطاع أن يقول لي : كنت واثقاً بأنّك ستأتي!
في مرة كنت العب في قلم زميلتي و لم اعرف انه قابل للكسر.فخفت و لم اعرف ماذا افعل فلم اقل لها,و تركتها تنسى موضوع القلم. في العصر عندما رجعت إلى المنزل قلت لامي :"امي لقد كسرت قلم صديقتي و اريد ان اعطيها قلما اخر".فقالت امي:"حسنا,خذي من الدرج قلما و اعطيها إياه غدا".فقلت :"حسنا". في صباح اليوم التالي اعطيت صديقتي القلم و قلت لها القصة بأكملها ,فقالت:"لماذا لم تقولي لي؟"فقلت :"لانني كنت خائفة و....
قالت:"لا تكملي فهذا عادي و خذي اقلامك كلها و شكرا لك" فشكرتها و لم اعد انس قلمي في البيت مرة ثانية.
حديقة الزهور و الحمار كان يامكان في حديقة كبيرة و جميلة يعيش قيها الزهور و القليل من نبتة الصبار . لم تكن نبتة الصبار مهمة لباقي الزهور وولم تكن معها صديقات ليلعبن معها و كانت جميع الزهور يسخرون من شكلها فكانت وحيدة بنفسها في الحديقة . و في يوم من الايام نسي المزارع اقفال باب المزرعة ورجع الى بيته . بينما كانت الزهور تسخر من نبتة الصبار دخل الحمار الى الحديقة وبدأ بالركض و المشي على الزهور الباقية , و لحسن الحض لم يمش على نبتة الصبار فقدفت بعض الاشواك على الحمار فهرب من الحديقة . و استغربت الزهور عما فعلته نبتة الصبار في الحمار فهتفوا بأسمها و تأسفت الزهور لنبتة الصبار وأصبحوا أصدقاء حميمون الى الابد
كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه
الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي
استمر الصديقان في مشيهما إلى أن وجدوا واحة فقررا أن يغتـسلا
الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة وبدأ في الغرق، و لكن صديقه أمسكه وأنقذه من الغرق و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟
فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيه
حديقة الزهور و نبتة الصبار في يوم من ايام الربيع الجمية و بينما كان يوجد رجل لديه حديقة كبيرة فكانت توجد داخلها كل انواع الزهور و الصبار , الا ان الزهور كانت تسخر من الصبار و تقول انها قبيحة و لونها ليس جميل . و في يوم من الايام نسي الرجل باب الحديقة مفتوحا , فدخل حمار الى الحديقة و خرب كل مابداخلها من زهور و ورود جميلة الالوان . لكن لحسن الحض ان الحمار لم يقترب بجانب نبتة الصبار فأخد يقدف بالشوك على الحمار حتى شرد بعيدا و لم يعد مرة اخرى الى الحديقة . ففرح كل من في الحديقة فتسامحت الزهور من الصبار و هتفت بأسمه جميع الزهور و تصالحا . و عاش الجميع في سعادة و سرور و بهجة .
جواهر الزيارة 6/3 كانت السمكة الذهبية تعوم ببطء وحزن شديدين داخل حوض الأسماك الفاخر ، اقتربت منها صديقتها السمكة الأخرى وحدثتها قائلة : - ما بالك حزينة هكذا يا عزيزتي ؟! أجابت السمكة الذهبية والحزن يعتصر قلبها : - إنني أفكر كثيراً في العودة إلى الوطن .. إلى أعماق البحر الأحمر . قالت السمكة وقد أخذتها الدهشة : - العودة !! .. ولكننا هنا في أمان تام .. بعيداً عن الأسماك المتوحشة . - والوطن ؟! وأمي .. وأبي .. وإخوتي .. وصديقاتي .. ومدرستي .. ومعلمتي ؟! - يا صديقتي الماء .. هو الماء . - لا يعلم قيمة الوطن إلاّ من ولد فيه . قالت السمكة الذهبية ذلك ثم أشاحت بوجهها الحزين عن صديقتها وأخذت تنظر إلى البعيد وتحدق بعينين دامعتين إنها تذكر جيداً أمها وهي تحذرها من الخروج بعيداً عن المنزل لكن رغبتها في اكتشاف المجهول كانت جامحة جداً فخالفت أمر أمها وذهبت بعيداً .. بعيداً حتى اختفت عن القرية وسقطت في شبكة أحد الصيادين وبقيت حبيسة هذا الإناء الصلب جداً .. اقترب الأب من الحوض وأخذ يتفحصه في اهتمام بالغ ثم نادى على ابنه قائلاً : - سامر .. هيا ساعدني على تغيير ماء الحوض يا بني ..
عائشة ناصر 6-2 السلام عليكم قصتي اليوم تتحدث عن براقش------- يقال.... أن براقش هو إسم كلبة كانت لبيت من العرب في إحدى القرى الجبلية في المغرب العربي ، وكانت تحرس المنازل لهم من اللصوص وقطاع الطرق وكانت تقوم بعملها هذا خير قيام فإذا حضر أناس غرباء للقرية فإنها تنبح عليهم وتهاجمهم حتى يفروا من القرية وكان صاحب براقش قد علمها أن تسمع وتطيع أمره وإذا ما أشار إليها بأن تسمح لضيوفه بالمرور سمعت وأطاعت وأن أمرها بمطاردة اللصوص انطلقت كالصاروخ وبذلك عاش أهل القرية بأمان وسلام وفي أحد الأيام حضر للقرية مجموعة منالأعداء فبدأت براقش بالنباح لتنذر أهل القرية الذين سارعوا بالخروج من القرية والإختباء بإحدى المغارات القريبة حيث ان العدو كان أكثر من عدد أهل القرية وفعلاً خرج أهل القرية بسرعة و اختبأوا في المغارة بحث الأعداء عنهم كثيراً ولكن دون جدوى ولم يتمكنوا من العثور عليهم فقرر الأعداء الخروج من القرية وفعلاً بدأوا بالخروج منها فرح أهل القرية بذلك واطمأنوا بأن العدو لن يتمكن من قتلهم عندما رأت براقش بأن الاعداء بدأوا بالخروج من القرية بدأت براقش بالنباح الشديد !!!! حاول صاحبها أن يسكتها ولكن دون جدوى عند ذلك عرف الأعداء المكان الذي كان أهل القرية مختبئين فيه فذهبوا إليهم وقتلوهم جميعاً بما فيهم... براقش... ولذلك قالوا في المثل عن هذه القصه ( جنت على نفسها براقش ) .
عائشة ناصر السلام عليكم قصتي اليوم هي عن براقش :- يقال أن براقش هو اسم كلبة وكانت لبيت من العرب في إحدى القرى الجبلية في المغرب العربي وكانت تحرس المنازل لهم من اللصوص وقطاع الطرق وكانت تقوم بعملها هذا خير قيام فإذا حضر أناس غرباء للقرية فإنها تنبح عليهم وتهاجمهم حتى يفروا من القرية وكان صاحب براقش قد علمها أن تسمع وتطيع أمره وإذا ما أشار إليها بأن تسمح لضيوفة بالدخول سمعت وأطاعت وإن أمرها بمطاردة اللصوص انطلقت كالصاروخ وبذلك عاش أهل القرية بأمان وسلام وفي أحد الأيام ...... حضر للقرية مجموعة من الأعداء فبدأت براقش بالنباح لتنذر أهل القرية الذين سارعوا بالخروج من القرية و الأختباء بأحد المغارات القريبة حيث إن عدد العدو كان أكثر من عدد أهل القرية !!! وفعلاً خرج أهل القرية بسرعة و اختبأوا في المغارة بحث الأعداء عنهم كثيراً دون جدوى ولم يتمكنوا من العثور عليهم فقرر الأعداء الخروج من القرية وفعلاً بدأوا باخروج بالخروج من القرة فرح أهل القرية بذلك واطمأنوا بأن العدو لن يتمكن من قتلهم عندما رأت براقش بأن الأعداء بدأوا بالخروج من القرية بدأت براقش بالنباح الشديد حاول صاحبها أن يسكتها ولكن دون جدوى عند ذلك عرف الأعداء المكان الذي كان أهل القرية فية مختبئين فذهبوا إليهم وقتلوهم جميعاً بما فيهم براقش ولذلك قالوا المثل ( جنت على نفسها براقش ). النهاية
في يوم من الأيام اتى طالب جديد الى المدرسة كان وحيد لا يملك اصدقاء بينما هناك طالبان صديقان رأو الطالب الجديد فقررو ان يصبح صدبقهم فوافق الطالب الجديد ان يصبح صديقهم وبعد مرور ايام بدأ الصديق الجديد ان يفسد علاقة بين الصديقين عندها اصبح الطالبين لا يكلمان بعصهم البعض ثم بعد مرور ايام تصالح الصديقان و علم الصديقان ان سبب عدم كلامهم هو الصديق الجديد فقررو ان يبتعدوا عنه وان لا يبقى معهم بعد الأن.....................
إن الحياة قاسية تتطلب من الإنسان بذل الغالي من حياته ووقته و دمه و هذا ماحدث مع أسرة أحمد عندما قرر تركهم في بلده و السفر لتحصيل لقمة العيش حيث ترك ولداً و بنتاً لم تتجاوز أعمارهم 6 ,7 سنوات وزوجةشابة , وكان جميعهم يحتاجون الرعاية منه . و عندما سافر أحمد و غاب سنين عديدة كان التواصل مع أسرته قليل جداً لأنه كان يعمل ليلاً نهاراً و بعد مرور 7سنوات كبر الأولاد لكنهم لا يعرفون والدهم لأنه دائماً مسافر و مشغول وكان قد قرر العودة بعد تعب الزوجة من مشاكل الأولاد و إحتياجاتهم و متطلباتهم الكثيرة, فالمال لا يغني عن تماسك العائلة و كيانها المتكامل .
في يوم من الايام ذهبت بنت الى الزبالة وكانت تضع القذارة فوجدت كتاب سحري وفتحت الكتاب وذهبت الى عالم ثاني عالم العجائب سألت البنت الكتاب اين انا ؟؟ قال لها الكتاب : انتي في عالم العجائب الرائع كل شيء تريدينه اخبريني فأنا الكتاب السحري وطلبت البنت ان يكون لها قصر كبير وجميل فقال الكتاب : حسناً فمشت البنت ورأت القصر امامها وعاشت البنت حياة سعيدة في القصر النهاية
يا معلمتي هذه القصه التي فزت فيها في المسابقه الطفلة التائهة كان يا مكان في قديمِ الزمان ، كان هناك عائله صغيره تتكون من اب وام وولد وبنت صغيره في كل نهاية الاسبوع يذهبون في رحله الى المزرعة وكانت البنت الصغيرة تحمل معها دبها الاحمر اينما ذهبت . وفي ذاك اليوم اخذته معها ايضا الى الرحلة وبينما الام كانت تجهز الطعام لوجبه الغذاء كانت البنت الصغيرة تلعب مع اخيها بالكره ذهب الكره بالقرب من الغابة التي بجانب المزرعة فذهب الولد ليحضر الكره وترك اخته فلما عاد لم يرى اخته فذهب مسرعا لوالديه ليخبرهم بأنه لم يجد اخته فذهبت العائلة لتبحث عن طفلتهم حيث كانت الطفلة تبحث عن عائلتها في وسط الغابة الكبيرة بينَ الاشجار وبين الاكواخِ تبحثُ عن عائلتها في كل مكان متجنبه الخوف, تسأل الناس في كل مكان وهي خائفة ولاكنِ في يوماً من الايام رأت كوخٍ صغير فذهبت اِليه فكان هناك اشخاص في الداخل فسألتهم الطفلة الصغيرة : هل بإمكاني أن انام هنا, فقال لها احد الاشخاص : لماذا انتِ تمشينَ لوحدكِ في وسط الغابة فأجابته: أنا أبحث عن أهلي في الغابة فقال لها احد الاشخاص : بتأكيد لم نتركَكِ تنامين في الخارج. فقالت : الحمد لك يا رب انكَ اعطيتني اشخاصً في الدنيا كريمون , وبعد ذألك نامت في سلامً وامان وفي الصباح الباكر استيقظت واكلت ثم قالت : الان يجب أن اذهب لأبحث عن عائلتي. ثم قال لها احد الاشخاص : سنذهب معكي يا عزيزتي لا يمكننا تركَكِ لوحدكِ في هذهِ الغابة سنبحث معكي عن اسرتك فذهبوا معها وبحثوا معها ليلاً و نهاراً الى ان رأوا عائلتها فذهب اليهم وضمت كل منهم وقالت :الحمد لك يا رب انك ارجعتني الى اسرتي هذا كله بفضلك وعاشت الطفلة التائه بسلامٍ وامانٍ طوال العمر. تأليف الطالبه ( ريم حسن العريبي ) الصف (5/3 )
كان هناك طفل صغير في التاسعة من عمره أراه والده زجاجة عصير صغيرة وبداخلها ثمرة برتقال كبيرة تعجب الطفل كيف دخلت هذه البرتقالة داخل هذه الزجاجة الصغيرة وهو يحاول إخراجها من الزجاجة لكن من دون فائدة! عندها سأل والده كيف دخلت هذه البرتقالة الكبيرة في تلك الزجاجة ذات الفوهة الضيقة أخذه والده إلى حديقة المنزل وجاء بزجاجة فارغة وربطها بغصن شجرة برتقال حديثة الثمار ثم أدخل في الزجاجة إحدى الثمار الصغيرة جدا وتركها ومرت الأيام فإذا بالبرتقالة تكبر وتكبر حتى استعصى خروجها من الزجاجة ! حينها عرف الطفل السر وزال عنه التعجب ولكن الوالد وجد بالأمر فرصة لتعليم ابنه فقال : ” هذه هو الدين لو زرعنا المبادىء والاساس بالطفل وهو صغير سيصعب إخراجها منه وهو كبير " تمامًا مثل البرتقالة التي يستحيل أن تخرج إلا بكسر الزجاجة! تأليف الطالبة :- فيروز طارق نصار الصف :- 1/6
هناك 16 تعليقًا:
كان يا مكان في قديم الزمان وبعد يوم ممطر وبارد في غابة الحيوانات الرائعة و المتعاونة .. اصبحت الغابة متفاجئة بمشاهدة حمار غارق في النهرّ!! فاجتمعوا جميعا لينقذوه .. و بعد انقاذه طلب الحمار من الحيوانات البقاء في الفابة . لم تمانع الحيوانات ووافقوا على بقاء الحمار ولكن بعد ايام قليلة بدأ الحمار بتخريب الغابة و بإيذاء الحيوانات !!!! انزعجت الحيوانات من تصرف الحمار بعد ان انقذوه و عاملوه بألطف معامله, عقدت الحيوانات اجتماعاً للتخلص من الحمار, و بعد تفكير طويل لم تجد الحيوانات الحل المناسب, عندها تفاجئ الجميع عند مشاهدتهم الحمار يهرب من النحلات اللات كن يحاولن التخلص من الحمار بلدغه لأنه كان قد سرق عسلهن, جرى الحمار مرتعبا و هاربا من النحلات و توقف عندما لاحظ انه قد ابتعد كثيرا عن الغابة فعاد الحمار الى حياته القديمه من غير رفيق ولا صديق... لقنت النحلات الحمار درسا لن ينساه ابداً
كان هناك تاجرا يبيع التفاح للناس قأقبل عليه رجلا يريد ان يشتري تفاحا من التاجر , فرأى الرجل بأن هناك تفاحة غير ناضجة فقال للتاجر : ألا ترى أيها تاجر التفاح بأن هناك تفاحة غير ناضجة , كيف تسمح لنفسك بأن تبيع للناس تفاحة غير ناضجة ؟!
فقال التاجر : أغرب عن وجهي أيها الرجل !
فذهب الرجل ,,,,,
بعد يوم ذهب الرجل و ذهب إلى مكان تاجر التفاح لكن لم يره يبيع, فسأل رجلا كان يبيع بجانبه فسأله : أين بائع التفاح ؟؟
فقال الرجل : انه حقا مسكين فحرس القلعة امسكوه ووضعوه في زنزانة القلعة لانه كان يغش الناس بتفاح غير ناضج فأصبحوا جميعهم غير ناضجين وكان يوهم الناس بأنه ناضج ولونه فقط هكذا فغش الناس ولم يفكر بالناس فكر فقط بنفسه و فكر بأنه فقط سوف يربح أموالا طائلة إنه الطمع !
فقال الرجل : يا إلهي يا له مسكين فقط حذرته بالأمس !
فقال الرجل : هذا جزاء من يطمع و يغض الناس .
النهاية
قال الجنديّ لرئيسه
صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي
أطلب منكم السماح لي بالذهاب والبحث عنه
قال الرئيس
الإذن مرفوض !
لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنّه قد مات
ذهب الجندي, دون أن يعطي أهميّة لرفض رئيسه
وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت حاملاً جثة صديقه
كان الرئيس معتزاً بنفسه فقال
لقد قلت لك أنّه قد مات !
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثّة !؟!
أجاب الجنديّ
بكل تأكيد سيدي!
عندما وجدته كان لا يزال حياً .... وأستطاع أن يقول لي : كنت واثقاً بأنّك ستأتي!
الصديق
هو الذي يأتيك دائما ًحتى عندما يتخلى الجميع عنك
في مرة كنت العب في قلم زميلتي و لم اعرف انه قابل للكسر.فخفت و لم اعرف ماذا افعل فلم اقل لها,و تركتها تنسى موضوع القلم.
في العصر عندما رجعت إلى المنزل قلت لامي :"امي لقد كسرت قلم صديقتي و اريد ان اعطيها قلما اخر".فقالت امي:"حسنا,خذي من الدرج قلما و اعطيها إياه غدا".فقلت :"حسنا".
في صباح اليوم التالي اعطيت صديقتي القلم و قلت لها القصة بأكملها ,فقالت:"لماذا لم تقولي لي؟"فقلت :"لانني كنت خائفة و....
قالت:"لا تكملي فهذا عادي و خذي اقلامك كلها و شكرا لك" فشكرتها و لم اعد انس قلمي في البيت مرة ثانية.
حديقة الزهور و الحمار
كان يامكان في حديقة كبيرة و جميلة يعيش قيها الزهور و القليل من نبتة الصبار .
لم تكن نبتة الصبار مهمة لباقي الزهور وولم تكن معها صديقات ليلعبن معها و كانت جميع الزهور يسخرون من شكلها فكانت وحيدة بنفسها في الحديقة .
و في يوم من الايام نسي المزارع اقفال باب المزرعة ورجع الى بيته .
بينما كانت الزهور تسخر من نبتة الصبار دخل الحمار الى الحديقة وبدأ بالركض و المشي على الزهور الباقية , و لحسن الحض لم يمش على نبتة الصبار فقدفت بعض الاشواك على الحمار فهرب من الحديقة .
و استغربت الزهور عما فعلته نبتة الصبار في الحمار فهتفوا بأسمها و تأسفت الزهور لنبتة الصبار وأصبحوا أصدقاء حميمون الى الابد
بسم الله لرحمن الرحيم
السلام عليكم.....
كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء ، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه
الرجل الذي انضرب على وجهه تألم و لكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة كتب على الرمال : اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي
استمر الصديقان في مشيهما إلى أن وجدوا واحة فقررا أن يغتـسلا
الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة وبدأ في الغرق، و لكن صديقه أمسكه وأنقذه من الغرق
و بعد ان نجا الصديق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر : اليوم أعز أصدقائي
أنقذ حياتي
الصديق الذي ضرب صديقه و أنقده من الموت سأله : لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال و الآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة ؟
فأجاب صديقه : عندما يؤذينا أحد علينا ان نكتب ما فعله على الرمال حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها ، و لكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا ان نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيه
حديقة الزهور و نبتة الصبار
في يوم من ايام الربيع الجمية و بينما كان يوجد رجل لديه حديقة كبيرة فكانت توجد داخلها كل انواع الزهور و الصبار , الا ان الزهور كانت تسخر من الصبار و تقول انها قبيحة و لونها ليس جميل .
و في يوم من الايام نسي الرجل باب الحديقة مفتوحا , فدخل حمار الى الحديقة و خرب كل مابداخلها من زهور و ورود جميلة الالوان .
لكن لحسن الحض ان الحمار لم يقترب بجانب نبتة الصبار فأخد يقدف بالشوك على الحمار حتى شرد بعيدا و لم يعد مرة اخرى الى الحديقة .
ففرح كل من في الحديقة فتسامحت الزهور من الصبار و هتفت بأسمه جميع الزهور و تصالحا .
و عاش الجميع في سعادة و سرور و بهجة .
جواهر الزيارة
6/3
كانت السمكة الذهبية تعوم ببطء وحزن
شديدين داخل حوض الأسماك الفاخر ، اقتربت منها صديقتها السمكة الأخرى وحدثتها قائلة :
- ما بالك حزينة هكذا يا عزيزتي ؟!
أجابت السمكة الذهبية والحزن يعتصر قلبها :
- إنني أفكر كثيراً في العودة إلى الوطن .. إلى أعماق البحر الأحمر .
قالت السمكة وقد أخذتها الدهشة :
- العودة !! .. ولكننا هنا في أمان تام .. بعيداً عن الأسماك المتوحشة .
- والوطن ؟! وأمي .. وأبي .. وإخوتي .. وصديقاتي .. ومدرستي .. ومعلمتي ؟!
- يا صديقتي الماء .. هو الماء .
- لا يعلم قيمة الوطن إلاّ من ولد فيه .
قالت السمكة الذهبية ذلك ثم أشاحت بوجهها الحزين عن صديقتها وأخذت تنظر إلى البعيد وتحدق بعينين دامعتين إنها تذكر جيداً أمها وهي تحذرها من الخروج بعيداً عن المنزل لكن رغبتها في اكتشاف المجهول كانت جامحة جداً فخالفت أمر أمها وذهبت بعيداً .. بعيداً حتى اختفت عن القرية وسقطت في شبكة أحد الصيادين وبقيت حبيسة هذا الإناء الصلب جداً ..
اقترب الأب من الحوض وأخذ يتفحصه في اهتمام بالغ ثم نادى على ابنه قائلاً :
- سامر .. هيا ساعدني على تغيير ماء الحوض يا بني ..
عائشة ناصر 6-2
السلام عليكم قصتي اليوم تتحدث عن براقش------- يقال.... أن براقش هو إسم كلبة كانت لبيت من العرب في إحدى القرى الجبلية في المغرب العربي ، وكانت تحرس المنازل لهم من اللصوص وقطاع الطرق وكانت تقوم بعملها هذا خير قيام فإذا حضر أناس غرباء للقرية فإنها تنبح عليهم وتهاجمهم حتى يفروا من القرية وكان صاحب براقش قد علمها أن تسمع وتطيع أمره وإذا ما أشار إليها بأن تسمح لضيوفه بالمرور سمعت وأطاعت وأن أمرها بمطاردة اللصوص انطلقت كالصاروخ وبذلك عاش أهل القرية بأمان وسلام وفي أحد الأيام حضر للقرية مجموعة منالأعداء فبدأت براقش بالنباح لتنذر أهل القرية الذين سارعوا بالخروج من القرية والإختباء بإحدى المغارات القريبة حيث ان العدو كان أكثر من عدد أهل القرية وفعلاً خرج أهل القرية بسرعة و اختبأوا في المغارة بحث الأعداء عنهم كثيراً ولكن دون جدوى ولم يتمكنوا من العثور عليهم فقرر الأعداء الخروج من القرية وفعلاً بدأوا بالخروج منها فرح أهل القرية بذلك واطمأنوا بأن العدو لن يتمكن من قتلهم
عندما رأت براقش بأن الاعداء بدأوا بالخروج من القرية بدأت براقش بالنباح الشديد !!!! حاول صاحبها أن يسكتها ولكن دون جدوى عند ذلك عرف الأعداء المكان الذي كان أهل القرية مختبئين فيه فذهبوا إليهم وقتلوهم جميعاً بما فيهم... براقش... ولذلك قالوا في المثل عن هذه القصه ( جنت على نفسها براقش ) .
عائشة ناصر
السلام عليكم قصتي اليوم هي عن براقش :- يقال أن براقش هو اسم كلبة وكانت لبيت من العرب في إحدى القرى الجبلية في المغرب العربي وكانت تحرس المنازل لهم من اللصوص وقطاع الطرق وكانت تقوم بعملها هذا خير قيام فإذا حضر أناس غرباء للقرية فإنها تنبح عليهم وتهاجمهم حتى يفروا من القرية وكان صاحب براقش قد علمها أن تسمع وتطيع أمره وإذا ما أشار إليها بأن تسمح لضيوفة بالدخول سمعت وأطاعت وإن أمرها بمطاردة اللصوص انطلقت كالصاروخ وبذلك عاش أهل القرية بأمان وسلام وفي أحد الأيام ......
حضر للقرية مجموعة من الأعداء فبدأت براقش بالنباح لتنذر أهل القرية الذين سارعوا بالخروج من القرية و الأختباء بأحد المغارات القريبة حيث إن عدد العدو كان أكثر من عدد أهل القرية !!! وفعلاً خرج أهل القرية بسرعة و اختبأوا في المغارة بحث الأعداء عنهم كثيراً دون جدوى ولم يتمكنوا من العثور عليهم فقرر الأعداء الخروج من القرية وفعلاً بدأوا باخروج بالخروج من القرة فرح أهل القرية بذلك واطمأنوا بأن العدو لن يتمكن من قتلهم عندما رأت براقش بأن الأعداء بدأوا بالخروج من القرية بدأت براقش بالنباح الشديد حاول صاحبها أن يسكتها ولكن دون جدوى عند ذلك عرف الأعداء المكان الذي كان أهل القرية فية مختبئين فذهبوا إليهم وقتلوهم جميعاً بما فيهم براقش ولذلك قالوا المثل ( جنت على نفسها براقش ). النهاية
جود علي العلواني
سادس 2
في يوم من الأيام اتى طالب جديد الى المدرسة كان وحيد لا يملك اصدقاء بينما هناك طالبان صديقان رأو الطالب الجديد فقررو ان يصبح صدبقهم فوافق الطالب الجديد ان يصبح صديقهم وبعد مرور ايام بدأ الصديق الجديد ان يفسد علاقة بين الصديقين عندها اصبح الطالبين لا يكلمان بعصهم البعض ثم بعد مرور ايام تصالح الصديقان و علم الصديقان ان سبب عدم كلامهم هو الصديق الجديد فقررو ان يبتعدوا عنه وان لا يبقى معهم بعد الأن.....................
إن الحياة قاسية تتطلب من الإنسان بذل الغالي من حياته ووقته و دمه و هذا ماحدث مع أسرة أحمد عندما قرر تركهم في بلده و السفر لتحصيل لقمة العيش حيث ترك ولداً و بنتاً لم تتجاوز أعمارهم 6 ,7 سنوات وزوجةشابة , وكان جميعهم يحتاجون الرعاية منه .
و عندما سافر أحمد و غاب سنين عديدة كان التواصل مع أسرته قليل جداً لأنه كان يعمل ليلاً نهاراً و بعد مرور 7سنوات كبر الأولاد لكنهم لا يعرفون والدهم لأنه دائماً مسافر و مشغول وكان قد قرر العودة بعد تعب الزوجة من مشاكل الأولاد و إحتياجاتهم و متطلباتهم الكثيرة, فالمال لا يغني عن تماسك العائلة و كيانها المتكامل .
في يوم من الايام ذهبت بنت الى الزبالة وكانت تضع القذارة فوجدت كتاب سحري وفتحت الكتاب وذهبت الى عالم ثاني عالم العجائب سألت البنت الكتاب اين انا ؟؟
قال لها الكتاب : انتي في عالم العجائب الرائع كل شيء تريدينه اخبريني فأنا الكتاب السحري وطلبت البنت ان يكون لها قصر كبير وجميل فقال الكتاب : حسناً فمشت البنت ورأت القصر امامها وعاشت البنت حياة سعيدة في القصر
النهاية
يا معلمتي هذه القصه التي فزت فيها في المسابقه الطفلة التائهة
كان يا مكان في قديمِ الزمان ، كان هناك عائله صغيره تتكون من اب وام وولد وبنت صغيره في كل نهاية الاسبوع يذهبون في رحله الى المزرعة وكانت البنت الصغيرة تحمل معها دبها الاحمر اينما ذهبت . وفي ذاك اليوم اخذته معها ايضا الى الرحلة وبينما الام كانت تجهز الطعام لوجبه الغذاء كانت البنت الصغيرة تلعب مع اخيها بالكره ذهب الكره بالقرب من الغابة التي بجانب المزرعة فذهب الولد ليحضر الكره وترك اخته فلما عاد لم يرى اخته فذهب مسرعا لوالديه ليخبرهم بأنه لم يجد اخته فذهبت العائلة لتبحث عن طفلتهم حيث كانت الطفلة تبحث عن عائلتها في وسط الغابة الكبيرة بينَ الاشجار وبين الاكواخِ تبحثُ عن عائلتها في كل مكان متجنبه الخوف, تسأل الناس في كل مكان وهي خائفة ولاكنِ في يوماً من الايام رأت كوخٍ صغير فذهبت اِليه فكان هناك اشخاص في الداخل فسألتهم الطفلة الصغيرة : هل بإمكاني أن انام هنا, فقال لها احد الاشخاص : لماذا انتِ تمشينَ لوحدكِ في وسط الغابة فأجابته: أنا أبحث عن أهلي في الغابة فقال لها احد الاشخاص : بتأكيد لم نتركَكِ تنامين في الخارج. فقالت : الحمد لك يا
رب انكَ اعطيتني اشخاصً في الدنيا كريمون , وبعد ذألك نامت في سلامً وامان وفي الصباح الباكر استيقظت واكلت ثم قالت : الان يجب أن اذهب لأبحث عن عائلتي. ثم قال لها احد الاشخاص : سنذهب معكي يا عزيزتي لا يمكننا تركَكِ لوحدكِ في هذهِ الغابة سنبحث معكي عن اسرتك فذهبوا معها وبحثوا معها ليلاً و نهاراً الى ان رأوا عائلتها فذهب اليهم وضمت كل منهم وقالت :الحمد لك يا رب انك ارجعتني الى اسرتي هذا كله بفضلك وعاشت الطفلة التائه بسلامٍ وامانٍ طوال العمر.
تأليف الطالبه ( ريم حسن العريبي )
الصف (5/3 )
ماشاء الله على بناتي الله يبارك فيهم ويكن قدوات وقادة في المجتمع (:
اخراج البرتقالة من الزجاجة
كان هناك طفل صغير في التاسعة من عمره
أراه والده زجاجة عصير صغيرة وبداخلها ثمرة برتقال كبيرة
تعجب الطفل كيف دخلت هذه البرتقالة داخل هذه الزجاجة الصغيرة
وهو يحاول إخراجها من الزجاجة لكن من دون فائدة!
عندها سأل والده كيف دخلت هذه البرتقالة الكبيرة
في تلك الزجاجة ذات الفوهة الضيقة
أخذه والده إلى حديقة المنزل
وجاء بزجاجة فارغة وربطها بغصن شجرة برتقال حديثة الثمار
ثم أدخل في الزجاجة إحدى الثمار الصغيرة جدا وتركها
ومرت الأيام فإذا بالبرتقالة تكبر وتكبر
حتى استعصى خروجها من الزجاجة !
حينها عرف الطفل السر وزال عنه التعجب
ولكن الوالد وجد بالأمر فرصة لتعليم ابنه فقال :
” هذه هو الدين لو زرعنا المبادىء والاساس بالطفل وهو صغير
سيصعب إخراجها منه وهو كبير "
تمامًا مثل البرتقالة التي يستحيل أن تخرج إلا بكسر الزجاجة!
تأليف الطالبة :- فيروز طارق نصار
الصف :- 1/6
إرسال تعليق